استضاف المتحف الوطني السعودي مؤخرًا حفلة بهيجة تم التخطيط لها بعناية لضمان جو احتفالي مليء بالسعادة. تضمن الحدث مجموعة من الأنشطة الملونة والجذابة للأطفال، بما في ذلك “وجه العيد”، مما أضاف إلى الطابع الاحتفالي العام. وكانت النتيجة تجربة ممتعة ولا تُنسى لجميع الحضور.